نتائج البحث: الأدب الأمازيغي
افتتحت في الرباط، يوم الخميس، 9 أيار/ مايو الجاري، فعاليات الدورة التاسعة والعشرين للمعرض الدولي للنشر والكتاب، الذي سيستمر حتى 19 مايو 2024. وعلى غرار الدورتين السابقتين، ستنظم دورة 2024 من المعرض بفضاء السويسي.
يُعد الشاعر المغربي إدريس الملياني اليوم أحد أبرز الوجوه الشعرية في المغرب والعالم العربي. لم يتوقف عن كتابة الشعر ونشره، وعرف، أيضًا، بتفاعله إبداعيًا مع وباء كورونا، في مجموعة من دواوينه الشعرية، من قبيل: "غمة الكمامة"، و"كل شيء سيكون بخير".
يوم 18 مارس/ آذار وجه وزير الشباب والثقافة والاتصال في المغرب المهدي بنسعيد رسالة إلى الفائزين بجائزة المغرب للكتاب (2021)، يؤكد فيها سحبه للجائزة منهم، ويعبر عن أسفه لاختزال قيمة الجائزة إلى مجرد قيمة مالية.
مرزاق بقطاش الكاتب والصحافي الجزائري الذي بدأ العمل في وكالة الأنباء الجزائرية عام 1962، والمترجم والروائي والرسام والموسيقي، الذي رحل في الثاني من الشهر الجاري عن عمر يناهز الخامسة والسبعين، صاحب شخصية يصعب الإحاطة بها في هذا المقام.
في حوار مع "ضفة ثالثة"، يتحدث الشاعر والمترجم الفلسطيني المقيم في نيكاراغوا، فخري رطروط، عن قضايا حساسة في مشهد الثقافة العربية، لا سيما أحوال الشعر العربي ومواجعه وإخفاقاته، وعن الشعراء الشباب، وعن المهرجانات والجوائز الشعرية العربية، وهل تصنع مبدعاً؟
يبلغ عدد الناطقين باللغات/اللهجات الأمازيغية بين 25 و 30 مليون نسمة، ينتشرون في مناطق شمال أفريقيا بين مصر شرقا والمملكة المغربية غربا وبين البحر المتوسط شمالا والصحراء الكبرى جنوبا..
سيطرت الرواية، خلال السنوات الأخيرة، على الفضاء الأدبي الجزائري. وقد انساق وراءها الأدباء، خاضعين لإغوائها، أو لإغواء العصر، أو ربما لإغراء الغرب، بحكم أنها وليدة الحداثة الغربية، ولم يبق وفيًا للشعر في الجزائر سوى بعض الأدباء، وهؤلاء يُعدون على الأصابع
لا يمكن الإقرار باستقلالية التشكيل المغربي ضمن فسيفساء التجربة المغاربية بعامة، هناك باستمرار تقاطعات ومتجاورات، بحكم التراث البصري المشترك والتقاليد المتشابهة التي يحكمها البعد المتوسطي والجغرافي بحيث تلتحم بلدان المغرب العربي
في مجال السرد، حاول الأدباء الأمازيغ تحقيق نوع من القطيعة مع الموروث السردي التقليدي من خلال إصدار بعض العناوين الروائية والقصصية والمسرحية
بعيدًا من الطابع الفلكلوري الذي يروج للأمازيغية بالمغرب، فإنها تعاني من التهميش داخل المشهد الثقافي والإعلامي، وضع يعكس مكانة اللغة الأمازيغية، رغم ذكرها في نص الوثيقة الدستورية عام 2011.